مش معقول
مش معقول
مش معقول
*********
لقد جلست إلى
جهاز الكمبيوتر صباح اليوم , قبل صلاة الجمعه
أكتب مقالى
" اليومى "
فوجدتنى أكتب
المقال التالى , والذى نشرته على صفحتى فورا :
3 صور لمصطفى
د. عبدالله
البلتاجى
26/1/2018
************
1- كل يوم كنت
أنظر لصور المرحوم إبنى مصطفى ( الله يرحمه ويحسن إليه )
2- والتى وضعتها
له فى هذا الإطار الجميل
3- ووضعتها على
سطح المكتب ( على شاشة جهاز الكمبيوتر الخاص بى ) .
4- وكنت أتلاشى
النظر إليها " بدقه "!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
5- حتى أتجنب
البكاء , والدموع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
6-واليوم قبل
صلاة الجمعه فتحت الجهاز .
7- وطلت على
" صور مصطفى "
8- وكأننى أراها
" لأول مره " !!!!!!!!!!!!
9- ودموعى تنهمر
على خدىَّ " فى صمت , وحزنِ , وألم " .
10- رأيت فيها ,
ما لم أره من قبل , وما لم أرتبه من قبل , وما لم أفهمه من قبل
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
11- رأيت فيها
" رحلة الحياه " !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
12- فى الإتجاه
الصحيح مع الزمن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
13- من الشمال
إلى اليمين .
14- طفل "
جميل " عندما كنا نعيش فى كفرالدوار ( من 1993وإلى 20000 ) .
15- صبى ( بين
أقرانه " بالمدرسه الإعداديه " ) بعدما إنتقلنا للعيش فى الإسكندريه (
2000 - 2015) .
16- شاب "
كامل الرجوله" بعدما ذهب للعمل بالخارج ( 2015- 2016 ) .
17- رحلة "
حياه " سريعه , ورائعه , وممتعه .
18- تركت ورائها
" حزن , وبكاء , وألم " !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ز
19- هذه هى
الحياه .
*************
وبعد نشره على
صفحتى , دخلت على صفحة الفيس بوك الرئيسيه !!!!!!!!!!!!!!!!
لأرى مقالى
المنشور ( اليوم )
**********
فإذا ب "
المفاجأه "
والتى "
والله ما كنت أعرفها , ولا مخطط لها " .
أن نفس هذه
الصوره " المرفقه "
كنت نشرتها ل
" مصطفى " منذ عام تماما
فى 26 يناير 2017
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
******************
يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييياه
الله يرحمك ويحسن
إليك يا مصطفى
وهذا عزائى
الوحيد .

تعليقات